تُعد الآلام الجسديَّة وآلام المفاصل أحد أسباب الرّئيسيَّة لانعدام قدرة بعض الأشخاص على ممارسة مختلف الأنشطة البدنيَّة، مثل التَّدريبات والتَّمارين الرِّياضيَّة والممارسات اليوميَّة الرُّوتينيَّة. كما يُعد التهاب المفاصل وهشاشة العظام مسؤولين عن 90% من الإصابة بعدم القدرة على الحركة وانعدام النَّشاط البدنيّ. وبدورها، تؤدي قلة الحركة والانعزال عن الآخرين إلى الإصابة بالسِّمنة وارتفاع ضغط الدَّم، وفي معظم الحالات، تؤدي تلك المشاكل الصِّحيَّة إلى الإصابة بعديد من الأمراض المزمنة الأخرى، مثل داء السُّكريّ، وارتفاع نسبة الكوليسترول في الدَّم، وأمراض القلب والأوعيَّة الدَّمويَّة، والاكتئاب

تُقلِّل الممارسة المنتظمة لرياضة المشي وللتَّمارين الرِّياضيَّة من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة. كما أنَّها تعمل على تحسين الصّحة العقليَّة والمعنويَّة، وتعزيز المهارات الاجتماعيَّة. هذا بالإضافة إلى أنَّ ممارسة رياضة المشي وممارسة التَّمارين الرَّياضية تُعدُّ أنشطة غير مكلفة على الإطلاق، كما أنَّها لا تحتاج إلى وصفة من طبيب. وعلى الرَّغم من ذلك، لا ينجح كثير منَّا في ممارسة تلك الأنشطة بشكلٍ منتظم، لأنَّنا لا نمتلك الوقت، أو لأنَّنا مُقيدون بآلام العظام والمفاصل.

الجواب: يكمن في مدى وصول مادة الجلوكزامين للدورة الدَّمويَّة، إذا لم تصل هذه المادة للدَّورة الدَّموية، فإنَّها لن تترك أي تأثير. وثمة بعض الصّعوبات في توصيل الجلوكوزامين عن طريق الفم أو من خلال طبقات الجلد. يتطلب الأمر استخدام تكنولوجيا ميسيلار لتوصيل الجلوكوزامين إلى الدَّورة الدَّموية

أظهرت عديد من الدّراسات السَّريريَّة أنَّ الجلوكوزامين المأخوذ عن طريق الفم قد لا يُقدِّم الفاعلية المطلوبة، نتيجة لقلة امتصاصه في المعدة (المعروفة بـ “مشكلة التَّوافر الحيويّ المُنخفض”). أيضًا، ربَّما تتسبب الطَّبيعة الحامضية لمركبات الجلوكوزامين في تهيّج المعدة والإصابة بالغثيان وصدور صرير عند التَّنفُّس. فكلما تناولت المزيد من مركبات الجلوكوزامين، زادت احتمالية معاناتك من آلام في المعدة.
ولذلك، يتردد عديد من الأطباء في كتابة مركبات الجلوكوزامين في وصفاتهم الطِّبيَّة، سواء كانت أقراصًا أو كبسولات أو مسحوق أو في شكل سوائل

ولا توفِّر عديد من منتجات الجلوكوزامين الموضعيَّة الفاعلية المطلوبة، لأنَّها تعبر طبقات الجلد لتصل إلى الدَّورة الدَّمويَّة. فمعظم هذه المنتجات، إمَّا أنَّها تحتوي على نسبة ضئيلة جدًا من مركَّبات الجلوكوزامين، أو يُشكِّل الجلوكوزامين بعض الرّواسب على الجلد عقب مرور بضع دقائق على استخدامه على الجلد دون أن يصل إلى الدَّورة الدَّمويَّة. ويتطلب الأمر استخدام تكنولوجيا ميسيلار المُتخصِّصة لتوصيل نسبة عالية من الجلوكوزامين إلى الدَّورة الدمويَّة عن طريق عبور طبقات الجلد

تستخدم معظم منتجات الجلوكوزامين الموضعية الإحساس الوهميّ من خلال “زيادة درجة الحرارة والتبريد” للتغلب على مشكلة قلة الفاعلية، وذلك من خلال إضافة مادة المنثول، أو الكابسيسين، أو الكافور، أو الأوكالبتوس، لتوفير الشعور “بالحرارة” أو “البرودة”، والَّذي عادة ما يدوم لبضع دقائق فقط

تمكَّنت تكنولوجيا ميسيلار من Urah لاختراق طبقات الجلد من التَّغلب على العوائق السَّابق ذكرها، من خلال توفيرها لكريم الجلوكوزامين الموضعيّ الَّذي ثبتت فاعليته خلال الاختبارات السَّريريَّة المدعوم ببراءات الاختراع التّكنولوجيَّة من الولايات المُتحدة (براءة اختراع رقم 6846916)، ومن اليابان (براءة اختراع رقم 4580234)، ومن سنغافورة (براءة اختراع رقم 102614SG).

كريم الجلوكوزامين بتكنولوجسا ميسيلار من Urah هو تركيبة علميَّة للمعالجة غير الجراحيَّة لمتلازمات نقص الجلوكوزامين، مثل هشاشة العظام وآلام الجسم والمفاصل، والإجهاد العضليّ، والالتواءات والالتهابات. كريم Urah هو كريم طبيعيّ بالكامل، وليس له رائحة، وليس له ملمس دهني، ويترك أثرًا ناعمًا على الجلد.

– لا وجود للإحساس الوهميّ باستخدام الحرارة أو التبريد
فكريم الجلوكوزامين ذو الجودة العالية لا يتطلب استخدام الإحساس الوهميّ الخاص بـ “زيادة درجة الحرارة والتَّبريد”. ومعظم المنتجات الأخرى تستخدم مركبات المنثول، والكابسيسين (مركَّب موجود بالفلفل الحار)، والكافور، وما إلى ذلك، لتوفير شعور وهميّ بارتفاع درجة الحرارة والتَّبريد، وهذا الأمر لا يوفر أي قيمة تتخطى هذا الإحساس المؤقَّت. لذلك، احرص على اقتناء منتج Urah بتكنولوجيا ميسيلار الَّذي لا يعتمد على إحساس الحرارة والتَّبريد.

تحقق من الامتصاص الكامل لكريم Urah عن طريق الجلد
بعد تطبيقه، انتظر لمدة 15 دقيقة بعد تطبيق الكريم، ثمَّ افرك الجلد مرة أخرى بسبابتك، مع الضَّغط بقوة أكبر. لن تجد أي بقايا من الجلوكوزامين على البشرة. تمّ امتصاصه بشكلٍ كامل، وتوصيله إلى الدَّورة الدَّمويَّة على النَّحو المطلوب!
أمَّا في عديد من كريمات الجلوكوزامين الأخرى، ستُلاحظ وجود بقايا بقوام البودرة من مُركَّبات الجلوكوزامين على بشرتك، والَّتي تُشير إلى أنَّ الجلوكوزامين لم يتم توصيله إلى الدَّورة الدَّمويَّة

اقرأ البيانات على العبوة لتتعرف على تركيز مركبات الجلوكوزامين
لأنَّه من الصّعب توفير تركيزات عالية من مركَّبات الجلوكوزامين في الكريمات، وثمة عديد من العلامات التُجاريَّة، الَّتي تُتنج كريمات تحتوي على تركيز منخفض من الجلوكوزامين، لا تذكر النِّسبة المئويَّة (%) لهذا المُركَّب، ضمن البيانات المُدوَّنة على العبوة. والكريم الَّذي يحتوي على نسبة من الجلوكوزامين تقل عن 7% أو 70 ملليغرام من الجلوكوزامين لكل واحد غرام ربَّما، لن يُقدَّم لك الفوائد المرجوة

الأنبوب الَّذي يحتوي على 50 غرام/ وحدة هو الجرعة المثالية للبداية استخدام الكريم، والَّتي يتعين استخدامها بالكامل في غضون أسبوعين إلى 3 أسابيع

طبِّق الكريم على المناطق المستهدفة من الجسم من مرتين إلى ثلاث مرات يوميًّا. افرك الكريم بشكلٍ جيد لتوفير تغطية كاملة للمنطقة المُصابة. وللحصول على أفضل النَّتائج، استخدم العبوة الّتي تحتوي على 50 غرام كاملةً خلال فترة تتراوح بين أسبوعين إلى 3 أسابيع. واستمر في تطبيق الكريم بعد تحسُّن حالتك، من أجل شفاء طويل المدى ومن أجل تعزيز صحة المفاصل.

بمجرَّد فتح العبوة، يتعين استخدام الكريم خلال فترة لا تتجاوز شهرين. فتاريخ انتهاء الصّلاحيَّة المُدوَّن على العبوة يظل ساريًا ما لم تُفتَح العبوة.

للاستخدام الخارجي فقط. ويُحفظ في مكان بارد وجاف. ويُحفَظ بعيدًا عن متناول الأطفال. وإذا كنت تعاني من أي نوع من الحساسية، فيُرجى طلب استشارة الطَّبيب.
الكريم غير مناسب لمن يعانون من مرض النَّقرس.

بعد بداية شعورك بالتَّحسُّن، ابدأ في ممارسة الأنشطة الرياضيَّة بانتظام، جنبًا إلى جنب مع استخدامك لكريم Urah بتكنولوجيا ميسيلار، وذلك للحصول على فوائد تدوم لفترة طويلة، ولتجنُب تكرار متلازمات الألم، لتنعم بحياة صحيَة وسعيدة على الدَّوام.